I am an Egyptian young man, I was born in a poor neighborhood, and although life was difficult, I have nothing to complain about. Some people spends a life time searching for meaning in their lives, for the reason for which they were born to do, but in my case, I discovered that writing is my life, rather it is the reason which I was born to do, and all I'm asking from the universe and the world is only one thing, a chance to prove my true talent, and all you have to do is to decide whether I deserve to be given a chance or not
في قلب مدينة ضخمة حيث هدد الظلام بإطفاء النور، تتكشف قصة إيما، المعروفة باسم أسترا. نشأت أسترا في مدينة كبيرة مع والدتها، وكانت دائمًا متميزة، متفوقة في دراستها بذكاء يفوق أقرانها. وفي حيرة من تفردها، أدركت الحقيقة أخيرًا: لم يكن والدها من هذا العالم. كان كائنًا فضائيًا، وحارسًا قديمًا لقطعة أثرية لا تقدر بثمن من كوكبه الأم. فهرب إلى الأرض لحماية هذه الممتلكات المقدسة من براثن الشر، وحاول إبعاد إيما (أسترا) عن عالمه الخفي لحمايتها.
ومع ذلك، عندما حلت الكارثة، التي هددت وجوده ذاته، لم يكن أمامه خيار سوى نقل قواه غير العادية إلى إيما. ومع أنفاسه الأخيرة، عهد إليها بواجب حماية الأرض والقطعة الأثرية التي لا تقدر بثمن.
وبفضل تصميمها وقلبها المشتعل بالشجاعة، حملت أسترا سيف النور، متعهدة بالحفاظ على إرث والدها. تحولت إلى منارة أمل للعالم أجمع، ولم يضيء إشراقها الطريق فحسب، بل شفى وواسى من حولها أيضًا.
كانت رحلة أسترا محفوفة بالمخاطر عندما واجهت أتباع الظلام. أصبح شعرها الناري، المتوهج مثل المذنب، وروحها التي لا تقهر رمزًا للتحدي والمرونة. لقد أتقنت القوة الكاملة لسيف النور، واستخدمته للتغلب على الظلام واستعادة الانسجام.
تقف ملحمتها، المليئة بالتجارب والانتصارات، كشهادة على قوة النور والقوة الدائمة للروح البشرية (والفضائية). تواصل أسترا، الحارسة المتألقة، سعيها لضمان عدم إطفاء شعلة الأمل أبدًا.
Título : أسترا - الأميرة الضائعة
EAN : 9798230310259
Editorial : alaa zaher
El libro electrónico أسترا - الأميرة الضائعة está en formato ePub
¿Quieres leer en un eReader de otra marca? Sigue nuestra guía.
Puede que no esté disponible para la venta en tu país, sino sólo para la venta desde una cuenta en Francia.
Si la redirección no se produce automáticamente, haz clic en este enlace.
Conectarme
Mi cuenta