» وفي الشهور الأولى التي تلت الإفراج عني، بدأت تؤرقني مجموعة من الأسئلة وتقض مضجعي كلما طرحت نفسها علـي بإلحاح: هل لا زلت إنسانا اجتماعيا يٌعاشِر ويُـعَاشر؟ هل لا زلت قادرا على إنشاء بيت للعيش تحت سقفه مع امرأة ما؟ امرأة تقبلني كما أنا ولا تنزعج من طبعي وماضي؟ هل أنا قادر على تربية طفل...
Más información