أما آن لك أن تقبض على قيد الحياة.. أن تجذب سلاسلَ القيدِ بيدَيك.. أن تخدش وجهَ الحياةِ بسهمِ عينَيكَ،، تاركاً عليها أثرَ وُجودَك، وأن يصرخَ وجدانك مُزلزلاً غرورها: "ويلكِ! لقد أبصرت"…ـوبينما يقضي العبيد دفاعاً عن قيودهم.. ستشهدُ دماءُ مِعصمَيك أنك كنتَ الشهيد.ـ----------------------هذه الرواية تحكي قصة...
Más información