في منتصف الطريق بين سقوط غرناطة سنة 1492 و طرد المورسكيين انطلاقا من سنة 1609 ظهر في غرناطة ترجمان و طبيب موريسكي اسمه ألونسو ديل كاستيو أو ألونسو الغرناطي. نال الرجل ثقة مستشارية غرناطة و الكنيسة و البلاط و اشتغل أيضا تحت إمرة محاكم التفتيس. دفعت عنه حنكته و تفانيه في العمل و الولاء...
Más información