الاسم: بتول أحمد جندية
مواليد: سورية، حلب 1974
الوظيفة: مدرسة في كلية الآداب والعلوم الإنسانية ـ قسم اللغة العربية، جامعة حلب، سابقًا
المجال البحثي: الدراسات الأدبية ـ نظرية الأدب، والعلوم الاجتماعية ـ فلسفة الحضارة
الشهادات العلمية، والتقديرية:
- خريجة كلية الآداب والعلوم الإنسانية ـ قسم اللغة العربية ـ جامعة حلب بتقدير جيد جدًا
- حاصلة على شهادة الباسل للتفوق الدراسي مرتين
- حاصلة على شهادة الباسل للخريج المتفوق
- دبلوم في الدراسات الأدبية بتقدير جيد جدًا
- ماجستير في اللغة العربية ـ في اختصاص نظرية الأدب ـ بتقدير ممتاز، عن بحث بعنوان: "وظيفة الخطاب الشعري عند العرب في القرن الثالث الهجري"
- دكتوراه في اللغة العربية ـ في اختصاص نظرية الأدب ـ بتقدير ممتاز، عن بحث بعنوان: "مفهوم الوظيفة ومستوياتها في الشعر العربي الحديث في القرن العشرين"
البحوث العلمية والكتب المطبوعة:
- بحث محكم في مجلة بحوث جامعة حلب، بعنوان: "الدرس الأدبي بين الواقع والتصور".
- بحث مقدم إلى أعمال مؤتمر جامعة اليرموك عن "تداخل الأنواع الأدبية"، بعنوان: "الأنواع الأدبية التراثية ـ رؤية حضارية".
- بحث محكم في مجلة بحوث جامعة حلب، بعنوان: "الدور الحضاري للشعر العربي المعاصر ـ مدرسة الأصالة ومدرسة الحداثة".
- بحث محكم في مجلة بحوث جامعة حلب، بعنوان: "الانحطاط وأزمة الفعالية ـ تنقيب عن العلل والآثار".
- بحث محكم في مجلة بحوث جامعة حلب، بعنوان: "تخلّق النوع الأدبي وتطوره بين إرادة الفرد وسلطة الجماعة".
- بحث محكم في مجلة بحوث جامعة البعث، بعنوان: "طبيعة الخيال الشعري وضوابطه بين التراث والحداثة".
- كتاب "على عتبات الحضارة ـ بحث في السنن وعوامل التخلق والانهيار"، وهو رسالة موجزة في فلسفة الحضارة وتنقيب عن قوانين نشوئها وانهيارها.
- دراسة "عندما تؤمن الشعوب، الثورات العربية من الشروط إلى المكتسبات" منشورة في مركز رشد للدراسات والتدريب.
dashboard
Serie
نظرية الأدب العربية
|
دراسة تفكيكية للشعر العربي الحديث بالاستناد إلى المنطلقات الفكرية للحداثة التي قدمت نفسها على أنها مشروع نهوض يقوم على أنقاض الثقافة الرجعية السائدة.
وقد اتُّخذ الشعر العربي الحديث وسيلة لتحقيق مشروع الحداثة في المستوى الأدبي، فانبرى لأداء وظيفتين أساسيتين على حساب وظيفة التوصيل اللصيقة باللغة مادة الشعر الخام، وهما التعبير والتأثير، فقدم أنماطًا وظيفية منها ما يعاني من مناقضة الوسيلة للغاية، والاكتفاء من الإبداع بإحباط التلقي
إن الحداثة التي تقدم نفسها على أنها "مشروع" عبرت عن نفسها في الشعر العربي من خلال مفاهيم متغايرة تغاير الشعراء أنفسهم، وهو ما يجرد الحداثة من صفة "المشروع" لأنها لا تقوم إلا على فردية مطلقة تعاني من التضخم والتعارض ومصادرة المجموع الذي تنتمي إليه.
استند البحث إلى كلام الحداثيين أنفسهم، وانطلق في بناء أحكامه من دراسة دواوين الحداثة بحثًا عن المكونات الداخلية، والتماسًا للدور الوظيفي المتحقق في التطبيق الشعري مقارَنًا بالأطروحات الفكرية والنقدية والمنطلقات النظرية.
أهمية هذا البحث تكمن في تعرية الحداثة من الضخب الذي تحاول أن تثبت به وجودها وتشغل به الناس، ووضعها في مواجهة سافرة أمام فرضياتها ومنطلقاتها لينكشف تناقضها الداخلي وتهافت مشروعها وعجزه الحتمي عن أن يكون مشروع نهوض.
أحد الحداثيين قال عندما قراءته لهذا البحث: "هذا البحث نسف لي الحداثة، ورفع لي الضغط"!
Título : أصول الوعي الوظيفي ومستويات تحققه في الشعر العربي الحديث في القرن العشرين
EAN : 9781386488729
Editorial : Batoul Jundia
El libro electrónico أصول الوعي الوظيفي ومستويات تحققه في الشعر العربي الحديث في القرن العشرين está en formato ePub
¿Quieres leer en un eReader de otra marca? Sigue nuestra guía.
Puede que no esté disponible para la venta en tu país, sino sólo para la venta desde una cuenta en Francia.
Si la redirección no se produce automáticamente, haz clic en este enlace.
Conectarme
Mi cuenta